مسرحية السفساري للمخرج صابر الخميسي
عندما يسقط السفساري عن ستر الحقيقة و ينكشف الوجع بين طيات الأنا تنكسر الروح لجسد أتعبه الحنين فيقول الصابر وسط الخرافة وقتي انتهى
لتعاود الروح لجسد تهاوى بين الآخر و الهوى سقوط من عليانه السامي لنبش ذكرى رسمها على لوح ونقش بالقلب
السفساري هي كبرياء بطل رسام تفانى في زرع حيوان منوي في جسد كان راسمه واصبح ذأك الرسم سجنه الأبدي
يفتح بابه لتوءم من صلبه لا يعرفهم بل يتحسس منهم ذكرى عاشها و يعايشها هم أبنائه تشكل من رحم من أحبها ، البنت الشبيهة للأم العزباء والإبن الذي تمنته شبيها لمن أحبت
السفساري يصبح كفن للألم لاختياراتنا الفنية لعشق كنا فيه مخيرون لا مسيرون وقضاءنا وقدرنا