مسرحية أنا و العبد الله تعرض حاليا في العاصمة و الجهات

شارك اصدقائك الفايسبوكيين

لمحة على النص :

من فضاء التمارين لمسرحية جديدة يتلقى ممثل مسرحي مكالمة من وزارة الإشراف بأن لديه إشكال في شركته وكذالك لم يتسنى دعمه اللذي كان معلقا أماله عليه لنعيش معه حلم طيلة الساعة وأكثر ، يأخذنا إلى عالمه في مواقف هزلية من حياته ، هو ممثل مسرحي يروي لنا معاناته الحياتية بأسلوب ساخر ونقدي في شكل كوميدي، رحلة التحضير لزواجه و ولادة زوجته التي كانت تلعب معه في الحقيقة مسرحيتهم الجديدة للأطفال في دور الأرنب التي لم يتسنى زواجها كذلك ليستفيق بأن طيلة الساعة وأكثر كان حلم عاشه جراء ذلك الاتصال الهاتفي
مزج بين التراجيديا والكوميديا تعنون كوميديا سوداء لفنان مسرحي ليس لديه الا بطاقة إحتراف ودون تغطية اجتماعية
مسرحية أنا و العبدولله لم يتسنى ….!من

Loading

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *