القادة الفتيان في الإسلام”

القادة الفتيان في الإسلام”
من الخلفاء، والسلاطين، والقادة العسكريين، الذين تنحصر أعمارهم بين 9_25 سنة.
كتاب مهم في بابه، ووحيد في طرحه وفكرته، وفيه رد على القانون الدولي الذي فرض سن 18 سنة سنًا للبلوغ، وأجبر دول العالم على التوقيع عليه، ومنها دولنا الإسلامية والعربية، وقد أثبتُ في الكتاب سن البلوغ في الإسلام، وأوردتُ أقوال العلماء فيه، ثم أوردتُ سيرة 40 شخصية إسلامية قيادية ميدانية تتراوح أعمارهم من 9-15 سنة.
طبع ونشر في دار لبنار للنشر

الكاتب اياد عطية

صدر موخرًا للكاتب والباحث العراقي إياد عطية كتابه الجديد ” القادة الفتيان في الإسلام” من الخلفاء والسلاطين والقادة العسكرين الذين تتراوح أعمارهم من 9-25 سنة عن دار نشر لبنان.

وهو كتاب مهم في بابه، ووحيد في طرحه وفكرته، وقد أثبتُ في الكتاب سن البلوغ في الإسلام، ورد على من قال بغير ذالك، وأورد أقوال العلماء فيه، ثم أورد سيرة 40 شخصية إسلامية قيادية ميدانية تتراوح أعمارهم من 9-15 سنة.
كما وصدر لنفس الكاتب أيضًا كتابيه: 100 تغريدة في الأخلاق الحميدة، والأخر: 100 تغريدة في الأخلاق الذميمة.
نشرها وطبعها دار الغرباء في اسطنبول، كما وقد تم تحويل هذين الكتابين مسموعات صوتية لمن اراد أن يسمعها في حال تعذر عليه قراته.

والباحث إياد العطية كاتب وباحث في شؤون الأمة ومهتم بتاريخها، فقد صدر له العام الماضي كتابه القيم: “الدولة البويهية في العراق من النشأة إلى السقوط”

والذي تناول فيه حقبة زمنية خطيرة مرت بها الأمة, وانعطافة مهمة في التاريخ الإسلامي, والذي قال عنها الكاتب: “إن عصر الدولة البويهية يعتبر فاصلًا مهمًا وخطيرًا يفصل بين أهم مراحل التاريخ الإسلامي, فالأمة قبل سيطرة البويهيين على مفاصل الحكم فيها, ليست كما هي بعد سيطرتهم عليها ونشر نفوذهم في كل مدنها وولاياتها”.

ولد الكاتب إياد العطية في العراق وعاش وترعرع في عاصمته بغداد، ثم غادره مضطرًا بعد الأحتلال الأمريكي وفي أواخره سنة 2007، واستقر في مدينة اسطنبول.
وللكاتب مقالات كثيرة متنوعة

.