الصحفيات وسياقات القوى القمعية في المتوسط

شارك اصدقائك الفايسبوكيين

” الصحفيات وسياقات القوى القمعية في المتوسط.” منصة «ميدفيمينيسويا » نظمت بالتعاون مع بعثة الاتحاد الأوروبي بتونس مائدة مستديرة. 
 نظمت منصة «ميدفيمينيسويا » بالتعاون مع بعثة الاتحاد الأوروبي بتونس، في أحد نزل العاصمة، بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي لحرية الصحافة، الموافق 3 ماي من كل عام ، مائدة مستديرة حول موضوع: ” الصحفيات وسياقات القوى القمعية في المتوسط.” بحضور نخبة من الصحافيين والصحافيات وسفير الاتحاد الأوروبي بتونس ماركوس كورنارو وعديد الوجوه النشطة في المجتمع المدني وفي حقل الإعلام وحرية الرأي والتعبير. وخلصت المائدة التي تطرقت لكثير جوانب المهنة فضلا عن الإشكاليات التي تواجه العاملين في القطاع وخاصة حرية التعبير حيث أجمع المتدخلون على أن حرية الصحافة لا وجود لها من دون حرية التعبير. كما أشار المشاركون في التدخلات وفي حصص النقاش إلى أنه لا يمكن تصور دور للصحافة دون دور الصحفيات، ومراسلي الحرب، وكتاب الأعمدة، وكتاب الافتتاحيات، والمصورين الصحفيين، ذلك أن إن دورهم كل في اختصاصه في إعادة الحقائق التي تبقى من أهميتها كبيرة، ولا سيما بالنسبة لـ Medfeminiswiya ، المنصة تم إنشاؤها في عام 2021 من قبل مجموعة من الصحفيات نسوية، ومصورات فيديو، ومدونات، ورسامات، ومترجمات، ملتزمات بنقل قصص ونضالات النساء بضفتي المتوسط، عبر التركيز على قضية المرأة وسياقاتها فضلا عن وصولهن للمعلومات من خلال التقارير والمقابلات والشهادات التي تؤكدعلى أن حرية الصحافة ، هي اليوم أثمن من أي وقت مضى، حيث لا يزال التغلب عليها في عالم إعلام ذكوري إلى حد كبير فعلى جميع شواطئ البحر الأبيض المتوسط، من كرواتيا إلى الجزائر، ومن إيطاليا إلى مصر، ومن فلسطين إلى فرنسا، ومن لبنان إلى تركيا، ومن تونس إلى مالطا، تتناول العديد من المقالات من موقعنا بشكل مباشر الهجمات ضد كل خطاب مستقل، وتهديدات، اعتقال وسجن الصحفيين وحملات التشهير والترهيب والمضايقة ضدهم وضد أي صوت ناقد 3 ماي 2024: حرية الصحافة تتطلب صحفيات  في 3 ماي 2024، اليوم العالمي لحرية الصحافة، نظمت منصة ميدفيمينيسويا بالتعاون مع بعثة الاتحاد الأوروبي بتونس، في فندق المشتل، مائدة مستديرة حول موضوع: “النساء الصحفيات وسياقات القوى القمعية في تونس” البحر المتوسط،حرية الصحافة لا وجود لها من دون حرية التعبير كما أنه لا يمكن تصوره بدون دور الصحفيات، ومراسلي الحرب، وكتاب الأعمدة، وكاتبي الافتتاحيات، والمصورين الصحفيين… إن دورهم في إعادة الحقائق له أهمية كبيرة، خاصة بالنسبة لـ Medfeminiswiya، وهي منصة تم إنشاؤها في عام 2021 من قبل مجموعة من الناشطات النسويات الصحفيات ومصوري الفيديو والمدونين والرسامين والمترجمين، ملتزمون بنقل قصص ونضالات النساء من ضفتي البحر الأبيض المتوسط ولذلك ركزت Medfeminiswiya.net على قضية المرأة والمعلومات من خلال التقارير والمقابلات والشهادات التي تشهد على أن حرية الصحافة أغلى من أي وقت مضى، حيث لا يزال يتعين التغلب عليها في عالم إعلامي ذكوري إلى حد كبير على جميع شواطئ البحر الأبيض المتوسط، من كرواتيا إلى الجزائر، ومن إيطاليا إلى مصر، ومن فلسطين إلى فرنسا، ومن لبنان إلى تركيا، ومن تونس إلى مالطا، تتناول العديد من المقالات  بشكل مباشر الهجمات ضد كل خطاب مستقل، وتهديدات، اعتقال وسجن الصحفيين وحملات التشهير والترهيب والمضايقة ضدهم وضد أي صوت ناقد وتناولت المحاضرات خلال فعاليات المائدة المستديرة حول موضوع: “النساء الصحفيات وسياقات القوى القمعية في تونس و البحر المتوسط”،محاور منها على سبيل المثال “حرية الصحافة وحرية التعبير” و”الصحافة و دور الصحفيات”، و”الصحافة ومراسلو الحرب”، و”كتّاب الأعمدة”، و”كاتب الافتتاحيات”، وكذلك محور عن المصورين الصحفيين اللذين يشتركون بدورهم في إعادة الحقائق التى لها أهمية  Medfeminiswiya، كبيرة، خاصة بالنسبة إلى هذا الائتلاف الحقوقي والأهلي الذي تعكسه المنصة وهي منصة تم إنشاؤها في عام 2021 من قبل مجموعة من الناشطات النسويات والصحفيات ومصوري الفيديو والمدونين والرسامين والمترجمين، الملتزمين بنقل قصص ونضالات النساء من ضفتي البحر الأبيض المتوسط وبالتزامن مع هذه المائدة المستديرة فقد حذر تقرير جديد نشرته منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) الجمعة، بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة الموافق لــ 3 ماي من كل سنة ، من تصاعد العنف والتخويف ضد الصحفيين الذين يعِدُّون التقارير عن البيئة والاختلال المناخي وأفاد التقرير أن 749 صحفياً أي ما يعادل 70 بالمائة من الصحفيين البيئيين تعرضوا إلى اعتداءات خلال الخمسة عشر عاماً الماضية، مضيفا أن المعلومات المضللة زادت إلى حدٍّ كبير خلال هذه الفترة ودعت اليونسكو إلى زيادة دعم الصحفيين البيئيين وتحسين حوكمة المنصات الرقمية وقالت المديرة العامة لليونسكو، أودري أزولاي ” ليس لدينا أي أمل في التغلب على الأزمة البيئية الحالية دون توافر معلومات علمية موثوق بها في هذا الشأن” مشيرة إلى”وجود مخاطر كبيرة غير مقبولة يواجهها الصحفيون الذين نعتمد عليهم في التحري عن هذا الموضوع وفي ضمان إمكانية الوصول إلى المعلومات” وأشارت أيضا إلى تفشي المعلومات المضللة المتعلقة بالمناخ على وسائل التواصل الاجتماعي، داعية بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة إلى تجديد الإلتزام بالدفاع عن حرية التعبير وحماية الصحفيين حول العالم واستعرض تقرير اليونسكو “الصحافة والكوكب في خطر” حالاتٍ تعرَّض هؤلاء الصحفيين للاستهداف إما بالقتل أو العنف البدني أو الاحتجاز والإعتقال أو المضايقة على شبكة الإنترنات أو الاعتداءات القانونية خلال الفترة الممتدة من 2009 إلى 2023 كما سيتم الإعلان عن تدشين مبادرات جديدة لتعزيز التفكير النقدي بشأن التضليل الإعلامي في مجال المناخ وتحسين تنظيم المنصات الرقمية فيما يتماشى مع المبادئ التوجيهية التي نشرتها اليونسكو في شهر نوفمبر 2023 بشأن إدارة المنصات الرقمية.
محمد زياد العويني، الجريدة الإلكترونية الحدث+

      

Loading

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *